jeudi 4 avril 2013
mardi 2 avril 2013
- فضيلة الشيخ د عبد الحي يوسف
- الأستاذ بقسم الثقافة الإسلامية بجامعة الخرطوم
السؤال:
يا
شيخ أريد أن أسأل ما هو القول الحق في جماعة التبليغ، لأن والدي منهم ولا
يريد العمل بحجة أن الرزق بيد الله ولا يقتنع بأنه يتوجب عليه السعي والصرف
على أبناءه.
وله نظره حتى في تعليمهم؛ فهو يمانع مجالات التعليم الأخرى غير الدينية، وأنا أرغب في المجال الطبي وفروعه، مع أنني قد حصلت على دبلوم شرعي، لكن مازلت لدي الرغبة في الدراسة فماذا أفعل افيدوني؟ جزاكم الله خيراً
وله نظره حتى في تعليمهم؛ فهو يمانع مجالات التعليم الأخرى غير الدينية، وأنا أرغب في المجال الطبي وفروعه، مع أنني قد حصلت على دبلوم شرعي، لكن مازلت لدي الرغبة في الدراسة فماذا أفعل افيدوني؟ جزاكم الله خيراً
الجواب:
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد.فجماعة الدعوة والبلاغ من الجماعات العاملة في نصرة الإسلام الداعية إلى التزام آدابه، وقد هدى الله على أيديهم أمماً من الناس، وفيهم أدب ظاهر ودماثة خلق وحرص على اتباع الهدي الظاهر من السنة، وهم كغيرهم من الجماعات والطوائف لا يسلمون من أخطاء يقعون فيها أو انتقادات توجه إليهم، لكن الأصل أنهم مسلمون، من أهل السنة، قائمون على ثغرة من ثغور الإسلام العظيمة.
والخروج الذي التزموا طريقته في الدعوة لم يدَّعوا أنه فريضة أو سنة؛ بل ارتضوه وسيلة لتبليغ دين الله عز وجل، ومعلوم أن الوسائل تتجدد والأساليب لا حرج فيها ما دامت لم تعارض نصاً شرعياً أو هدياً نبوياً، وأسأل الله أن يهدينا جميعاً سواء السبيل. والوالد غفر الله له مخطئ في ترك السعي على الرزق وكفالة الأهل والعيال، ويمكنكم إقناعه عن طريق بعض الطيبين ممن هم معه في ذات الطريق
http://www.meshkat.net/content/28304
معتز مطر يشيد بجماعة "التبليغ والدعوة"
|
2013- م 07:03:52 الجمعة 08 - مارس |
الإعلامي معتز مطر |
كتب / رضا خليل
أثنى الإعلامي معتز مطر على جماعة "التبليغ والدعوة" ووصفهم بأنهم حريصون على الإسلام في هذه البلاد بعيدا عن مستنقع السياسة. وأضاف مطر عبر تغريدات له على موقع "تويتر": "قد لا يعرفهم بعضنا..ولكن إذا أردت أن تعرف من هم الحريصون حقًا على صحيح الاسلام في هذه البلاد بعيدًا عن مستنقع السياسة..جماعة التبليغ والدعوة". وأكد أن جماعة "التبليغ والدعوة" لم تتاجر بدينها ولم تسع أن تحصل باسمه على مغانم دنيويه.. بل ورفض زعمائها أن ينحازوا لأيًا من كان في المعارك السياسية. |
Inscription à :
Articles (Atom)